وأعلن ترنبول، الاثنين، أن أطفالا كهؤلاء، الذين يعودون من مناطق المعارك في سوريا والعراق سيخضعون لاهتمام خاص لضمان أمن الأستراليين.

وكانت وسائل إعلام أسترالية قد نشرت الصورة، التي بثت على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل المدان بالإرهاب خالد شروف، وهو من مواليد سيدني، لأصغر أطفاله.

وصور الطفل وهو يبتسم ويؤدي تحية داعش أمام جثة معلقة على صليب، وكان ثمة لافتة معلقة مع الجثة تقول إن “عقوبة الإعدام كانت نتيجة التعاون مع المسيحيين”.