وتجري طائرات حربية أميركية وكورية جنوبية مناورات عسكرية بشكل دوري، ولكن طلعات الثلاثاء جاءت بعد وقت قصير من وفاة طالب جامعي أميركي دخل في غيبوبة بعدما أفرجت عنه كوريا الشمالية مؤخرا في أعقاب سجنه لأكثر من 17 شهرا.

في السياق، أعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن القاذفتين طراز “بي – 1 بي” كانتا جزءا من مناورات عسكرية دورية تجرى بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بهدف إظهار رادع ضد كوريا الشمالية.

وقال الجيش الأميركي إن القاذفتين أجريتا مناورات مع القوات الجوية اليابانية والكورية الجنوبية، لإظهار التضامن مع حلفاء الولايات المتحدة.

يشار إلى أن هناك عشرات الآلاف من عناصر القوات المسلحة الأميركية في كوريا الجنوبية واليابان.