الدكتورة مواس :نشكر الرئيس دبوسي على تواصله الدائم مع جمعية Rebranding Tripoli

الدكتورة غنى مواس :” نشكر الرئيس دبوسي على تواصله الدائم مع جمعية Rebranding Tripoli وسررت بأن أتلقى كتاب مبادرته “طرابلس عاصمة لبنان الإقتصادية” ومن المؤكد أننا نقف الى جانب هذه المبادرة التي هي بالفعل وطنية وإنقاذية”

********

أعرب توفيق دبوسي رئيس غرفة طرابلس ولبنان الشمالي للدكتورة غنى المواس عن تمنياته بإن يسجل المجلس الإقتصادي والإجتماعي في مرحلة إنطلاقته الجديدة النجاحات المنتتظرة لا سيما “أنها وجميع أعضائه يتمتعون بالكفاءات المتنوعة علمياً وثقافياً وخبرات متقدمة في مجالات الشأن العام المساعدة على تحقيق المصلحة العامة وتوفير سبل النهوض الإقتصادي والتقدم الإجتماعي وتعزيز فرص الإستثمار وترسيخ دعائم الشراكة بين القطاعين العام والخاص”.

كما أثنى الرئيس دبوسي على ” الدور النشط واللافت لجمعية ريبراندنغ ترييولي Rebranding Tripoliفي إطلاق مختلف الفعاليات  الصناعية والحرفية، لا سيما الأنشطة الترفيهية الفنية منها والثقافية بمناسبة حلول الأعياد المجيدة في معرض رشيد كرامي الدولي وتتقاطع مع خيار غرفة طرابلس ولبنان الشمالي في إعادة تشغيل محركات الإنماء الأساسية بهدف إبراز مواطن القوة وكذلك الصورة الحقيقية لمكانة طرابلس الحقيقية التي تجعل منها “عاصمة لبنان الإقتصادية” و”البيئة الحاضنة للتنمية والنمو”،وهذا ما شكل الدافع الأساسي لدينا للإيمان الوثيق بأن الوطن اللبناني والعالم العربي والمجتمع الدولي يحتاجون طرابلس لما لها من موقع إستراتيجي وأن ثرواتها ومصادر غناها موضوعة بتصرف كافة مكونات المجتمع اللبناني والهدف الأساسي والمحوري هو تفعيل دور لبنان الإقتصادي والإستثماري من طرابلس”.

أما الدكتورة غنى مواس فقد شكرت الرئيس دبوسي على ” تواصله الدائم مع جمعية Rebranding Tripoli وإهتماماته بإنجاح مسيرتها وتشجيعه على إنجاز برامجها وتحقيق تطلعاتها وتنظيم فعالياتها، وقد سررت بأن أتلقى كتاب مبادرته “طرابلس عاصمة لبنان الإقتصادية” الذي يتضمن  الطرح الإستراتيجي الشامل الذي يعطي قوة دفع لدور طرابلس في النهوض الوطني على المستويين الإقتصادي والإجتماعي حيث تتكامل نظرتنا المشتركة تجاه طرابلس المدينة التي نريد دائما أن تكون صورتها الحضارية متألقة على كافة المستويات ومختلف المجالات ومن المؤكد أننا نقف الى جانب هذه المبادرة التي وصفها الرئيس دبوسي بأنها مبادرة وطنية إنقاذية وهي بالفعل كذلك”.